تحذيرات من بكتيريا إي كولاي في برغر ماكدونالدز بالولايات المتحدة
ذكر بيان صادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها" (CDC) في الولايات المتحدة معلومات تفيد انتشار بكتيريا "إي كولاي" في بعض فروع سلسلة ماكدونالدز في البلاد.
أصدرت "مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها" (CDC) في الولايات المتحدة بيانًا بشأن انتشار بكتيريا "إي كولاي" في بعض فروع سلسلة ماكدونالدز في البلاد، حيث أعلنت إصابة 75 شخصًا حتى الآن بسبب تناول برغر "كوارتر باوندر".
وقد أدى هذا التفشي إلى دخول 22 مصابًا المستشفى للعلاج، في حين توفي شخص واحد على الأقل نتيجة هذه البكتيريا الممرضة.
وينتشر هذا التلوث في 13 ولاية أمريكية حيث تنتشر فروع ماكدونالدز، إلا أن تفاصيل دقيقة حول الولايات المتأثرة لم تُفصح عنها CDC في آخر تقرير لها.
وشملت حالات التسمم أعراضًا حادة تتراوح بين آلام المعدة والإسهال الحاد والحمى، مما استلزم دخول بعض الحالات للمستشفيات لمتابعة العلاج بسبب شدة الإصابة.
و علّقت سلسلة المطاعم بيع منتج "كوارتر باوندر" في بعض الولايات كإجراء احترازي، كما توقفت عن استخدام المكونات التي يُعتقد أنها مصدر التلوث.
وبدأت ماكدونالدز بإجراءات صارمة لضمان عدم تكرار المشكلة، بما يشمل تفتيش موردي المكونات ومراجعة معايير السلامة الغذائية.
وأوضحت "CDC" في بيانها أن الأشخاص الذين تناولوا هذا البرغر وظهرت عليهم أعراض التسمم يجب أن يتوجهوا فورًا لتلقي الرعاية الطبية، وتوصي الجمهور بتجنب تناول هذا المنتج حاليًا لحين احتواء الأزمة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
فتحت جهة حكومية أمريكية مواجهة قانونية غير مسبوقة مع شركة «كوكا كولا» وتسع شركات غذائية عالمية أخرى، بتهمة «هندسة» أغذية فائقة المعالجة ومسبِّبة للإدمان.
قدّم خبراء في التغذية والصحة مجموعة من الخطوات العملية التي تساعد على الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا خلال فصل الشتاء.
حذّر مركز حقوق الإنسان في غزة من تصاعد خطير في إصابات العيون نتيجة اعتداءات الاحتلال، مؤكداً أن ما لا يقل عن 1700 فلسطيني فقدوا أبصارهم، فيما يواجه آلاف آخرون خطر العمى الدائم بسبب منع دخول المعدات الطبية وتدمير البنية الصحية.
شهد قطاع غزة خلال أقل من 24 ساعة وفاة 13 مواطنًا نتيجة العاصفة والبرد القارس، وسط ظروف إنسانية صعبة وتدهور كبير في البنية التحتية.